_
( grandson_ibrahim_al_fiqi)
_

رحلة مع العمالقة: نحو حياة أكثر إشراقاً يسعدنا أن نقدم لك موقعنا الإلكتروني المخصص لإلهامك وتنمية ذاتك، حيث نسافر بك في رحلة معرفية فريدة مع ثلاثة من أبرز العقول العربية: الدكتور إبراهيم الفقي، ومصطفى محمود، والشعراوي. لماذا هذا الموقع؟ في عالمنا سريع التغير، نحتاج جميعاً إلى مصدر إلهام مستمر يدفعنا إلى الأمام. يهدف موقعنا إلى أن يكون هذا المصدر، حيث نوفر لك كنوزاً من الأفكار والمعارف التي قدمها هؤلاء العمالقة في مجالات التنمية البشرية، والفلسفة، والدين. ما الذي ستجده هنا؟ مكتبة شاملة: تحتوي على مجموعة واسعة من الكتب والمقالات والأحاديث التي تغطي مختلف جوانب الحياة. قصص ملهمة: قصص واقعية لأشخاص تغيرت حياتهم بفضل أفكار هؤلاء العمالقة. منتدى للمناقشة: لتبادل الأفكار والخبرات مع الآخرين. رؤيتنا : نسعى إلى أن نكون منصة رائدة في العالم العربي لتقديم محتوى تحفيزي عالي الجودة، يساهم في بناء مجتمع أكثر وعياً وإيجابية. رسالتنا : نؤمن بأن كل فرد لديه القدرة على تحقيق أحلامه، وأن المعرفة هي مفتاح التغيير. نسعى من خلال موقعنا إلى تمكين الأفراد من الوصول إلى هذه المعرفة وتطبيقها في حياتهم. انضم إلينا في هذه الرحلة الملهمة واكتشف قدراتك الكامنة

_
الاقسام
_
_
حفيد ابراهيم الفقى
_

من أنا شاب من صعيد مصر اسمي مصطفى عبد الفتاح ،وجدت في أفكار إبراهيم الفقي نبراساً يضيء طريقي. لقد كنت أعاني من أفكار سلبية راسخة، ولكن بفضل منهجه وتوجيهاته تمكنت من تغيير نمط تفكيري جذرياً. إيماناً بضرورة نشر الخير، قررت أن أكون سفيراً لأفكاره، وأن أساهم في نشر الوعي الإيجابي من خلال صفحاتي التي أطلق عليها اسم حفيد إبراهيم الفقي هذه الصفحات هي محاولة متواضعة لنشر علمك وفكرك، سائلاً الله أن يجعلها في ميزان حسناتك. المقصود بحفيد إبراهيم الفقي هو كل مَنْ يَتَمَثَّلُ مبادئه ويَسير على خطاهُ، مُتَّخِذَا إِيَّاهُ مُثَلًا أعلى في التقوى والأخلاق والكرم والتواضع. فالدكتور الفقي رحمه الله لم يَكُن مُعلَّماً فحسب، بل كان مُربياً وأباً روحياً لِكُلِّ مَنْ عرفه. ولقد ترك لنا إرثاً عظيماً من الأفكار والمبادئ التي تساعدنا على عيش حياة كريمة سعيدة نافعة لأنفسنا وللآخرين. فَمَنْ يُطبق تعاليمه ويسير على خطاه، فهو حفيده بالحق واليقين، بغض النظر عن صِلَةِ النَّسَبِ. بالرغم أنه لا تربطني به أي علاقة نسبية فَلْنَسْتَمِر جميعاً في نشر تعاليمه ونشر الخير في العالم، ونَكُن خير حفدة وأبناء لهذا الرجل العظيم. وَلْنَدعُو له بالرحمة والمغفرة وجزاء الصالحين
مع خالص الشكر والتقدير والمحبة في الله

_
اراء المتابعين
_